من اليتم إلى الأمل: قصة يوسف
يوسف، 12 سنة، فقد والديه في حادث أليم. بفضل دعمكم، حصل على سكن آمن، وتعليم متميز، ورعاية نفسية. اليوم، يحلم بأن يصبح طبيباً.
وراء كل تفاعل، توجد قصة تغيير حقيقي. اكتشف كيف ساهمت تفاعلات المستخدمين في بناء المساجد، كفالة الأيتام، طباعة المصاحف، ودعم المحتاجين، من خلال قصص نجاح حقيقية نوثقها بشفافية.
هذه ليست مجرد قصص، بل هي شهادات حية على الأثر الملموس لدعمكم. كل نقرة، وكل تفاعل، يصنع فرقاً في حياة إنسان.
يوسف، 12 سنة، فقد والديه في حادث أليم. بفضل دعمكم، حصل على سكن آمن، وتعليم متميز، ورعاية نفسية. اليوم، يحلم بأن يصبح طبيباً.
تم بناء المسجد بعد تبرع 50,000 مستخدم. اليوم، يُقام فيه 5 صلوات يومياً، ويُعقد فيه دروس للقرآن، وأصبح مركزاً اجتماعياً للقرية.
بفضل تفاعلاتكم، تم طباعة وتوزيع 10,000 مصحف على المحتاجين في 5 دول. كل مصحف يُقرأ ويُنقل، ويجعلك شريكاً في الأجر إلى يوم القيامة.
عمر، 72 عاماً، كان يعاني من مرض مزمن. تم تغطية تكاليف علاجه بالكامل بفضل دعمكم. اليوم، يعيش حياة طبيعية، ويُصلي شاكراً لله وللمحسنين.
كل تفاعل منك يصنع فرقاً. انضم إلى آلاف الداعمين الذين حوّلوا نقراتهم إلى مشاريع خيرية حقيقية.